الزواج المبكر for Dummies
الزواج المبكر for Dummies
Blog Article
ويمكن أن تكون هذه الغاية احدى الاسباب الرئيسية لدعوة الرسول (ص) الى الزواج من الأباعد نسبا وتفضيلها على الأقارب نسبا.
حيث أصدرت معظم دول العالم قوانين صارمةً ضدّ زواج الأطفال، وفرضت العقوبات اللازمة في تجاوز هذه القوانين، ولكنّ خوف الآباء على بناتهم أضعف هذه القوانين بعض الشيء، فادّعى الأمر إلى إيجاد حلول لجذور ظاهرة الزواج المُبكّر من خلال تعزيز المساواة بين الجنسين، وإنهاء مشكلة الفقر عن طريق بناء شبكة أمان اجتماعي تحمي الفتيات وذويهنّ، وزيادة فرص التعليم، وتقديم الخدمات الصحية، وتوفير فرص العمل.[١٩]
زيادة العمليات القيصرية نتيجة تعسر الولادات، وارتفاع نسبة الوفيات جرّاء المضاعفات المختلفة مع الحمل.
قلة الوعي: قلة الوعي حول مخاطر وسلبيات الزواج في سن مبكر وتأثيره على مر الزمن.
ازدياد نسبة الإصابة بهشاشة العظام، وفي سنّ مبكرة نتيجة نقص الكلس.
هناك دوافع عديدة للزواج، فالزواج بدوره يحقق أهدافا وغايات عدة، منها ما هو اجتماعي ومنها ماهو شخصي، وقد يكون للفرد غايات شعورية او لاشعورية يسعى لتحقيقها.
التقليل من الفجوة العمرية بين الزوجين: في بعض الثقافات، يعتبر أن تقارب الأعمار بين الزوجين يسهم في تقارب الفكر.
يولّد الزواج المُبكّر عدّة آثار اجتماعية؛ كالطلاق المُبكّر الناتج عن اكتشاف الزوجين عدم استعدادهما لبناء أسرة ناجحة؛ وذلك لصغر سنّهما وعدم وعيهما الكافي في آلية بناء الأسرة،[١٢] ومن الآثار الاجتماعية الناجمة عن الزواج المُبكّر ما يأتي: انتشار العنف الأسري
عدم ترك نور أي مزارع أو مقاول صغير يتخلف عن الركب: حل رقمي ينقذ الوظائف ويعززها في فترة ما بعد كوفيد في بنين
تُعتبر العادات والتقاليد من أبرز العوامل التي تؤدي إلى انتشار الزواج المبكر.
في اليمن، تمثل قصة "ابتسام" نموذجًا مؤلمًا لما يمكن الامارات أن يتعرض له الأطفال بسبب الزواج المبكر. ابتسام، التي لم تتجاوز الثالثة عشرة من عمرها، أُجبرت على الزواج من رجل يكبرها بسنوات كثيرة، مما أدى إلى معاناة جسدية ونفسية استمرت لسنوات.
بعد قرن من تأليفه: صدور كتاب "السيونيزم أي المسألة الصهيونية"
وقد أورد بعض أهل العلم أضرار تأخير زواج الفتاة فقال: “والواقع أن في تأخير زواج الأنثى إذا بلغت، أضراراً كثيرة.
يستحب المسارعة بالزواج للذكر والأنثى على السواء، فهذا وقاية للنفس من الوقوع في براثن المعصية فمتى بلغ الشاب عاقلا وكان أهلا لتحمل تبعات الزواج فالأولى المسارعة بتزويجه ويزداد الأمر تأكيدا في هذه الأوقات التي أصبحت المغريات والفتن لا حصر لها ولا عدد وفي الحديث (من استطاع منكم الباءة فليتزوج) والباءة هي القدرة على تحمل مؤن النكاح وتبعاته.